تعرف على الحقيقة العلمية وليس الخيال

* كلما كان العضو أقصر أثناء الارتخاء كلما كان أكثر طولاً أثناء الانتصاب .
*:ليس لقصر القضيب دور في إفشال العملية الجنسية

*صلابة الانتصاب في العضو الأصغر أكثر من العضو الأكبر

*الصلابة أهم من الطول أثناء الممارسة الجنسية لأن الثلث الأمامي فقط من المهبل هو الذي ينقبض

*العضو الذكري الطويل فوق العادة قد يسبب آلامًا للمرأة أثناء الجماع حيث انه يضغط على المبيض وآلام المبيض مثل آلام الخصية تماماً

*العضو الذكري الأقل طول يتكرر خروجه مما يزيد استمتاع المرأة

*هناك دراسة أمريكية حديثة تقول أن 43% من الرجال غير راضين عن طول وصلابة أعضاءهم التناسلية رغم أن معظمهم طبيعيون

*ومعظم الحالات التي تشكو من قصر العضو بعد الكشف عليهم وجدوا أنهم طبيعيون ولكن هو الأمل للوصول إلى الأفضل أونتيجة المقارنة بما يشاهدونه بالأفلام الجنسية

-أطول طول للعضو أثناء الانتصاب تم تسجيله علمياً فكان حوالي 25سنتيمتراً).
طول العضو لا يؤثر على الاستمتاع الجنسي سواء للرجل أو الأنثى لأن المهبل في الأنثى يتراوح طوله عند النساء اللواتي لم يلدن بين 6 و 8 سم  ويزداد قليلا بعد الولادة.

وعلمياً

إذا كان العضو الذكري كاف لإتمام الجماع والوصول إلى درجة الإشباع الجنسي للطرفين وكذلك في حدوث الحمل  فلا داعي أبدا للتفكير كثيرًا في هذه المشكلة لأنه ببساطة ليس هناك مشكلة

للعضو الذكري ثلاثة قياسات ممكنة هي:

الطول بوضعية الاسترخاء: ويعرف بأنه المسافة من الوصل القضيبي العاني وحتى فتحة البول (مقدمة القضيب) .
(الطول بوضعية الانتصاب): نفس القياس السابق ولكن بتمطيط القضيب للحد الأقصى.
الثخانة : وهو المحيط عند منتصف القضيب
أجريت دراسات عديدة لتحديد أرقام تلك القياسات الطبيعية من غير الطبيعية وتم استثناء الرجال المصابين بأمراض خلقية أو غدية أو تناسلية أو غيرها حيث تكون التغيرات في أحجام القضيب ثانوية، أي تالية لهذا المرض .

جدول بالأرقام (سم) لتلك القياسات الثلاثة:

	الحد المتوسط	الحد الأدنى	الحد الأقصى
الطول في حال الاسترخاء	9	5	13
المحيط في حال الاسترخاء	10	8.5	11
بالانتصاب	12	7	18