الأربعاء، 20 فبراير 2013

فياجرا للسيدات

, also helps women who experience sexual problems from antidepressant use, according to a new study.
Sexual dysfunction is a well-known side effect of some antidepressants, with up to 70% of men and women on antidepressants reporting sexual problems. It's a major reason depressed patients stop taking their medication, according to H. George Nurnberg, MD, the study's lead author and a professor at the University of New Mexico School of Medicine in Albuquerque. The study is published in TheJournal of the American Medical Association.
In the study, Nurnberg and his colleagues found that when women being treated with an antidepressant were given Viagra, they were more likely to have orgasms than those on the placebo.
''Seventy-two percent of the women on Viagra vs. 27% of the women on placebo got to 'much improved' or 'very much improved' on a scale [of sexual functioning],'' says Harry A. Croft, MD, medical director of the San Antonio Psychiatric Research Center in Texas and a co-author on the study.
''What Viagra did was increase the orgasm and the time to orgasm," says Croft, noting that orgasm difficulties are common in women on antidepressants. The Viagra also improved the satisfaction of the partner, he says. But ''it didn't increase drive and desire.''
The findings are no surprise to Irwin Goldstein, MD, director of sexual medicine at Alvarado Hospital in San Diego and editor-in-chief of The Journal of Sexual Medicine. "I actually prescribe a lot of Viagra for women," says Goldstein, who reviewed the study for WebMD.

Viagra for Her: Study Details

The researchers evaluated 98 women on antidepressants, average age 37 and all premenopausal, assigning half to the Viagra group and half to the placebo group for the eight-week study. Viagra doses started at 50 milligrams a day, taken one or two hours before expected sexual activity, and could be increased to 100 milligrams. No one knew which pill they were taking.
On average, the women had been taking antidepressants for two years and had suffered sexual problems for at least four weeks.
Among the antidepressants taken were Celexa, Effexor, Paxil, and Zoloft.
The study was conducted at seven U.S. research centers between September 2003 and January 2007.
Because sexual problems are a prime reason patients give for stopping the antidepressants, experts think it is important to find a way to relieve the sexual problems.
Before starting the study, the women reported a variety of sexual problems, including lack of libido, difficulty becoming aroused or becoming lubricated, lack of orgasm, or delay in achieving orgasm.

Viagra for Her: Study Results

Researchers used standard measures to evaluate sexual functioning and had the women keep a sexual activity log. They also assessed hormone levels.

الاثنين، 18 فبراير 2013

اهم اسباب الطلاق في عصرنا

زمان كان اسباب الطلاق مادية- اجتماعبة -ثقافية -صفات شخصية ولكن ظهر على الساحة سبب لم بكن يوجد بالامس ولااحد يتخيل انه السبب الرئيسي اليوم لكثير من اسباب الطلاق او المشاكل الزوجية الا وهو ؟؟؟؟؟؟؟ادمان الانترنت
 من هم أكثر الناس قابلية لإدمان الإنترنت؟


حسب بعض الدراسات التي تمت في هذا المجال فإن أكثر الناس قابلية للإدمان هم أصحاب حالات الاكتئاب وحالات الـ "bipolar disorder" والشخصيات القلقة… وهؤلاء الذين يتماثلون للشفاء من حالات إدمان سابقة. إذ يعترف الكثير من مدمني الإنترنت أنهم كانوا مدمنين سابقين للسجائر أو الخمور أو الأكل، كما أن الناس الذين يعانون من الملل (كربات البيوت مثلاً) أو الوحدة أو التخوف من تكوين علاقات اجتماعية أو الإحساس الزائد بالنفس لديهم قابلية أكبر لإدمان الإنترنت حيث يوفر الإنترنت فرصة لمثل هؤلاء لتكوين علاقات اجتماعية بالرغم من وحدتهم في الواقع.
يقول العلماء: إن الناس الذين تكون لديهم قدرة خاصة على التفكير المجرد هم أيضًا عرضة للإدمان بسبب انجذابهم الشديد للإثارة العقلية التي يوفرها لهم الكم الهائل من المعلومات الموجودة على الإنترنت.
ما هي أعراض إدمان الإنترنت؟

يحس مدمن الإنترنت بأنه في حالة قلق وتوتر حين يفصل الكمبيوتر عن الإنترنت في حين يحس بسعادة بالغة وراحة نفسية حين يرجع إلى استخدامه، كما أنه في حالة ترقب دائم لفترة استخدامه القادمة للإنترنت، ولا يحس المدمن بالوقت حين يكون على الإنترنت، ويتسبب إدمانه في مشاكل اجتماعية واقتصادية وعملية.
ويحتاج مدمن الإنترنت إلى فترات أطول وأطول من الاستخدام؛ ليشبع رغبته كما أن جميع محاولاته للإقلاع عن الإدمان تبوء بالفشل، وكثيرًا ما يستخدم مدمن الإنترنت هذه الوسيلة؛ ليتهرب من مشاكله الخاصة.
ما هي آثار الإدمان السلبية؟

* مشاكل صحية:
يتسبب الإدمان في اضطراب نوم صاحبه بسبب حاجته المستمرة إلى تزايد وقت استخدامه للإنترنت حيث يقضي أغلب المدمنين ساعات الليل كاملة على الإنترنت، ولا ينامون إلا ساعة أو ساعتين حتى يأتي موعد عملهم أو دراستهم، ويتسبب ذلك في إرهاق بالغ للمدمن مما يؤثر على أدائه في عمله أو دراسته، كما يؤثر ذلك على مناعته؛ مما يجعله أكثر قابلية للإصابة بالأمراض، كما أن قضاء المدمن ساعات طويلة دون حركة تذكر يؤدي إلى آلام الظهر وإرهاق العينين، ويجعله أكثر قابلية لمرض النفق الرسغي (carpal tunnel syndrome).
* مشاكل أسرية:
يتسبب انغماس المدمن في استخدام الإنترنت وقضائه أوقات أطول وأطول عليه في اضطراب حياته الأسرية حيث يقضي المدمن أوقاتًا أقل مع أسرته، كما يهمل المدمن واجباته الأسرية والمنزلية؛ مما يؤدي إلى إثارة أفراد الأسرة عليه.
وبسبب إقامة البعض علاقات غرامية غير شرعية من خلال الإنترنت تتأثر العلاقات الزوجية حيث يحس الطرف الآخر بالخيانة، وقد أطلق على الزوجات اللاتي يعانين من مثل هؤلاء الأزواج بأنهن أرامل الإنترنت (ctberwudiws). ويعترف 53% من مدمني الإنترنت أن لديهم مثل تلك المشاكل، وذلك طبقًا للدراسة التي نشرتها كيمبرلي يونج في مؤتمر مؤسسات علماء النفس الأمريكيين المنعقد عام 1997.
* مشاكل أكاديمية:
بيّن الاستطلاع الذي نشره أ.بربر عام 1997 في مجلة USA Today تحت عنوان: "تساؤلات حول القيمة التعليمية للإنترنت" أن 86% من المدرسين المشتركين في الاستطلاع يرون أن استخدام الأطفال للإنترنت لا يحسن أداءهم؛ وذلك بسبب انعدام النظام في المعلومات على الإنترنت، بالإضافة إلى عدم وجود علاقة مباشرة بين معلومات الإنترنت ومناهج المدارس.
وقد كشفت دراسة كيمبرلي يونج -السابقة الذكر- أن 58% من طلاب المدارس المستخدمين للإنترنت اعترفوا بانخفاض مستوى درجاتهم وغيابهم عن حصصهم المقررة بالمدرسة، ومع أن الإنترنت يعتبر وسيلة بحث مثالية فإن الكثير من طلاب المدارس يستخدمونه لأسباب أخرى كالبحث في مواقع لا تمت لدراستهم بصلة أو كالثرثرة في حجرات الحوارات الحية أو كاستخدام ألعاب الإنترنت.
* مشاكل في العمل:
بسبب وجود الإنترنت في مكان عمل الكثير من الناس يحدث في بعض الأحيان أن يضيع العامل بعض وقت عمله في اللعب على الإنترنت، أو استخدامه في غير موطن تخصصه، ويشكل ذلك مشكلة أكبر إذا كان العامل مدمنًا للإنترنت، كما أن سهر مدمن الإنترنت طيلة ساعات الليل يؤدي إلى انخفاض مستوى أدائه لعمله.
ولحل تلك المشكلة يقوم بعض رؤساء الأعمال بتركيب أجهزة مراقبة على شبكات الكمبيوتر في محل عملهم؛ للتأكد من استخدام الإنترنت فقط في مجال العمل.
ولكن هل هناك علاج لإدمان الإنترنت؟

حسب رأي الدكتورة "يونج" فإن هناك عدة طرق لعلاج إدمان الإنترنت، أول ثلاث منها تتمثل في إدارة الوقت، ولكنه –عادة- في حالة الإدمان الشديد لا تكفي إدارة الوقت؛ بل يلزم من المريض استخدام وسائل أكثر هجومية:
أ - عمل العكس:
فإذا اعتاد المريض استخدام الإنترنت طيلة أيام الأسبوع نطلب منه الانتظار حتى يستخدمه في يوم الإجازة الأسبوعية، وإذا كان يفتح البريد الإلكتروني أول شيء حين يستيقظ من النوم نطلب منه أن ينتظر حتى يفطر، ويشاهد أخبار الصباح، وإذا كان المريض يستخدم الكمبيوتر في حجرة النوم نطلب منه أن يضعه في حجرة المعيشة… وهكذا.
ب - إيجاد موانع خارجية:
نطلب من المريض ضبط منبه قبل بداية دخوله الإنترنت بحيث ينوي الدخول على الإنترنت ساعة واحدة قبل نزوله للعمل مثلاً ـ حتى لا يندمج في الإنترنت بحيث يتناسى موعد نزوله للعمل.
جـ- تحديد وقت الاستخدام:
يطلب من المريض تقليل وتنظيم ساعات استخدامه بحيث إذا كان –مثلاً- يدخل على الإنترنت لمدة 40 ساعة أسبوعيًّا نطلب منه التقليل إلى 20 ساعة أسبوعيًّا، وتنظيم تلك الساعات بتوزيعها على أيام الأسبوع في ساعات محددة من اليوم بحيث لا يتعدى الجدول المحدد.
د - الامتناع التام:
كما ذكرنا فإن إدمان بعض المرضى يتعلق بمجال محدد من مجالات استخدام الإنترنت. فإذا كان المريض مدمنًا لحجرات الحوارات الحية نطلب منه الامتناع عن تلك الوسيلة امتناعًا تامًا في حين نترك له حرية استخدام الوسائل الأخرى الموجودة على الإنترنت.
هـ- إعداد بطاقات من أجل التذكير:
نطلب من المريض إعداد بطاقات يكتب عليها خمسًا من أهم المشاكل الناجمة عن إسرافه في استخدام الإنترنت كإهماله لأسرته وتقصيره في أداء عمله مثلاً ويكتب عليها أيضًا خمسًا من الفوائد التي ستنتج عن إقلاعه عن إدمانه مثل إصلاحه لمشاكله الأسرية وزيادة اهتمامه بعمله، ويضع المريض تلك البطاقات في جيبه أو حقيبته حيثما يذهب بحيث إذا وجد نفسه مندمجًا في استخدام الإنترنت يخرج البطاقات ليذكّر نفسه بالمشاكل الناجمة عن ذلك الاندماج.
و - إعادة توزيع الوقت:
نطلب من المريض أن يفكر في الأنشطة التي كان يقوم بها قبل إدمانه للإنترنت؛ ليعرف ماذا خسر بإدمانه مثل: قراءة القرآن، والرياضة، وقضاء الوقت بالنادي مع الأسرة، والقيام بزيارات اجتماعية وهكذا.. نطلب من المريض أن يعاود ممارسة تلك الأنشطة لعله يتذكر طعم الحياة الحقيقية وحلاوتها.
ز - الانضمام إلى مجموعات التأييد:
نطلب من المريض زيادة رقعة حياته الاجتماعية الحقيقية بالانضمام إلى فريق الكرة بالنادي مثلاً أو إلى درس لتعليم الخياطة أو الذهاب إلى دروس المسجد؛ ليكوّن حوله مجموعة من الأصدقاء الحقيقيين.
ح- المعالجة الأسرية:
في بعض الأحيان تحتاج الأسرة بأكملها إلى تلقي علاج أسري بسبب المشاكل الأسرية التي يحدثها إدمان الإنترنت بحيث يساعد الطبيب الأسرة على استعادة النقاش والحوار فيما بينها ولتقتنع الأسرة بمدى أهميتها في إعانة المريض؛ ليقلع عن إدمانه.

مقال للدكتورة / نادية العوضي

الأحد، 10 فبراير 2013

صناعة السعادة الزوجية: زوجتى وسن الياس

صناعة السعادة الزوجية: زوجتى وسن الياس: زوجتي كبرت… ولم تعد مثيرة؟! إن العلاقة الزوجية الناجحة، في أي مكان في العالم، يقوم أساسها على الاحترام المتبادل، ودوامها يرسّخه...

زوجتى

زوجتي كبرت… ولم تعد مثيرة؟!
إن العلاقة الزوجية الناجحة، في أي مكان في العالم، يقوم أساسها على الاحترام المتبادل، ودوامها يرسّخه الحوار، وركيزتها في تبادل الآراء، أما عناصرها فبالمصارحة، ومنح الثقة، وتوفير مساحة واسعة من الحرية للشريك، بالإضافة إلى اعتماد أسلوب النقد البنّاء، الذي يكون هدفه لفت النظر، للارتقاء بالعلاقة، بعيدا عن التجريح أو التقليل من شأن الآخر.
وكي أكون موضوعية وعادلة في هذا الطرح فلن أعمم! وسأقول أن في بعض عالمنا العربي، بفكره المذكر والمؤنث، ورسوخ صور السلاطين والجواري في الأذهان، نجد أنه عالم يتجاهل أسس العلاقة الزوجية الناجحة، وبنيانها الشامخ، فيُجرِّدها من مضمونها. وحين أقول عالم فهذا يشمل الذكر والأنثى، فعليهما معاً يقع اللوم. فالأنثى العربية برعت في أن تكون عدواً لنفسها، فهي حين زرعت في ذهن ولدها منذ الطفولة فكرة أنه السيد الذي يجب أن يُطاع، وأنه دائماً على صواب، أعجبته الفكرة! وحين صدقها، نمت معه، وترعرعت في فكره إلى أن ارتاح إليها، ثم ارتآها وورّثها لأولاده. وأيضاً برعت الأنثى العربية مرة أخرى فخضعت كزوجة، وتعلمت ألا تناقش أو تجادل أو ترفض، وحين أنجبت ابنتها أرضعتها خوفها وانهزاميتها وشعورها بالنقص الدائم، مما أدى إلى انعدام ثقتها بنفسها وتقهقرها. وشيوع مثل هذا الفكر السلبي، الذي يميل إلى التخلف، حوّل الذكر الجلاد دون شعور منه إلى ضحية، تماما كما حوّل الأنثى الضحية إلى جلاد، أيضا دون شعور منها. وهذه الحرب الباردة الضروس بين الذكر الشرقي وأنثاه “الشرقية”، لم ينتج عنها رابحاً وخاسراً، فقد خسر الاثنان خسارة فادحة، فحين بحث الرجل في زوجته عن الحبيبة والعاشقة والأنثى الفاتنة المثيرة، لم يجدها، وذلك لسبب بسيط، لأنه لم يمنحها الفرصة كي تكون كل ذلك، فنسيت أنها أنثى وأهملت نفسها، حين لم تسمع منه عبارات تجعلها تتصالح مع مرآتها، فتكون نتيجتها أن تحب نفسها وترضى عنها، وبالتالي ترضيه، فكيف نتوقع من فاقد الشيء أن يعطيه؟!
وهذه المقدمة تقودني إلى طرح إشكالية، قد تبدو للبعض، وخصوصاً للرجل عادية وطبيعية، لا بل غير مؤذية، إلا أنها في حقيقتها تضيء إشكالية خطيرة، من شأنها أن تولّد عند المرأة نوع من الحقد، الذي قد يصل إلى مرحلة الانتقام الصارخ، والأكثر خطورة هو الانتقام الصامت، فغالباً ما تَرِدُ على أسماعنا تلك الجملة القاسية والأليمة، التي يكررها الرجل الشرقي وهي: “زوجتي كبرت… ولم تعد مثيرة”، ويتباهى حين يُطلِقها في مناسبات عدة، غير آبه بوجود زوجته أو غيابها، ثم يقارنها بمن هن أصغر منها سنا،ً وأكثر منها حيوية ونشاطاً… وقد يصل به التمادي إلى أن يقول: “ليس عجباً أن يبحث الرجل عن امرأة صغيرة في السن يستعيد معها روح الشباب”
وهذا الأمر حين أسمعه أنا شخصياً… يثير فيّ الضحك والبكاء معاً، فشرّ البلية عادة ما يضحكني ويُبكيني، ثم يُطلق شهية لساني النقديّ الحاد، الذي يثير حنق ذاك الرجل المتباهي، وذلك لأنه حين قارن بين زوجته التي عاشرها عمراً، وأنجبت له أولاده، وعاشت معه ظروف الحياة حلوها ومرّها، وبين فتاة يافعة رشيقة في بداية انطلاقتها، لم ترهقها الحياة بعد! ولم تتحمل مسؤوليات بناء أسرة وبيت… لم يأخذ وقتاً لينظر إلى نفسه بالمرآة، لأن غروره أعمى عينيه عن جسده المترهل “وكرشه” المتهدل أمامه، المليء بالدهون المشبعة… ولم يذهب تفكيره إلى أن زوجته لم تعد تراه مثيراً، أو ربما لم تعد ترغبه لأنه يثير اشمئزازها، فأين هو من شاب يافع رشيق مفتول العضلات ممتلئ حيوية ونشاطاً؟ ولو قالت المرأة هذا الكلام رداً على انتقاد زوجها لها وثأراً لكرامتها المهدورة… لغضب منها واتهمها بأنها قد تخطت حدود الأدب والأخلاق، ولم تحسب حساباً لكلام الناس وانتقادهم… والأكثر أهمية أنها لم تحسب حساباً لعمرها؟!
عزيزي الرجل..! تذكر قبل أن تنتقد تَقدُم زوجتك في السن… أنك أيضا كبرت معها ومثلها، ولم تعد تلفت نظر فتاة شابة رشيقة – إلا إذا كانت جيوبك مليئة فلوساً – عندها تستولي تلك الشابة البضّة اليافعة عليها، لتتمتع بشبابها، الذي طمِعْتَ به، مع شاب يرضي شبابها.
وأخيرا أودّ أن أؤكد أنني بكلامي هذا لا أقصد التعميم… ولكنه عن سابق إصرار وتصميم موجّه لأصحابه، الذين لا بد سيعرفون أنه موجّه إليهم، فأعذروا صراحتي.. فربما أكون قد نبّهت الكثيرين والكثيرات، وتكلّمت بلسان الصامتات من النساء!!
منى الشرافي تيم

الثلاثاء، 5 فبراير 2013

صناعة السعادة الزوجية: سرعة القذف

صناعة السعادة الزوجية: سرعة القذف: سرعة القذف                      PREMATURE   EJACULATION متى ولماذا يشكو الرجال أحياناَ من القذف المبكر ؟ إن أفضل وابسط تعريف لسرع...

الأحد، 3 فبراير 2013

كسر العضو وعلاجه



س  سؤال من شاب
ماهو معنى كسر القضيب وماهو نتائجه وكيفية العلاج ؟
ج :
هو قطع وليس كسر للعضو الذكري ولكنه تعارف عليه بهذا المصطلح ويحدث هذا القطع حين يتعرض العضو لإصابة موجه من الأمام إلى الخلف غالباً ويكون في حالة انتصاب
حيث يحدث انتفاخ للعضو نتيجة للتجمع الدموي الناتج عن النزيف المتواصل للاسطوانات الانتصابية مما يحدث الم حاد للمصاب قد يدخله في صدمة
في حالة إهمال هذه الحالة يزداد التجمع الدموي و بخاصة مع كل انتصاب و ينتهي الأمر بتجلط الدم مما يؤدى إلى تليف في أنسجة العضو ومن ثم  العجزالجنسى و اعوجاج العضو الذكرى
و لهذا يجب التدخل العاجل لاستكشاف العضو و تحديد مكان القطع و إصلاحه جراحياً, مع إصلاح أي إصابات في مجرى البول أو الأوعية الدموية للعضو

السبت، 2 فبراير 2013

I'm late to write you this letter






I'm so sorry I'm late to write you this letter, and I'm sorry that I have to..
I realized that time which goes away and travel to the past never goes back
Memories stay memories, shadows stay shadows and dreams stay dreams
I know that I can't get anything back. What's done is done


so

I'm sorry my heart for letting you down over and over
I'm sorry for letting other leave you broken over and over
I'm sorry I didn't protect you so well




I'm sorry because I just was a fool thinking I can do every thing and I understand life
I'm sorry my heart.. I didn't tell you that life is just like shadows
you can never catch it but you stuck on it for ever




my heart,
I hurt you enough .. I know… but from this moment I promise you
I'll never let you down again
I'll never let anybody hurts you
I'll never think of anyone more than you




I'll never let you sleep sad at night knowing that the one who made you sad
Is sleeping happy and comfortable without even feeling shame
Forgive me my heart.. I know that you are big enough to forgive me
And giving me a second chance just like you did with those who doesn't deserve